بأبي وما ملكت يدي من سمته

التفعيلة : البحر الكامل

بِأَبِي وَمَا مَلَكَتْ يَدِي مَنْ سُمْتُهُ

وَصْلاً فَلَمْ يَكُ لِي إِلَيهِ وُصُولُ

يَهْوَى الخِلافَ وَقَدْ هَويْتُ مَقالَ لا

إِذْ لَمْ يَزَلْ أَبداً بِفيهِ يَجُولُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

هات قل لي كم الجفا والدلال

المنشور التالي

يا بأبي معاطف وأعين

اقرأ أيضاً

زاهر العود وطيبه

زاهِرُ العُودِ وَطيبُه وَلَياليهِ تُشيبُهْ كُلَّ يَومٍ مِن مَكانٍ يَلبَسُ الذُلَّ غَريبُهْ وَهْوَ يَسعى طالِباً لِل عِلمِ وَالهَمُّ…

وأنى أتتنا والركاب مناخة

وَأَنّى أَتَتنا وَالرِكابُ مُناخَةٌ بِخَوعى وَأَمسى بِاللِياحِ اِختِلالُها وَكَيفَ أَتَتنا وَهيَ عَهدي كَثيرَةٌ عَنِ البَيتِ بَيتِ الجارَتَينِ اِعتِلالُها…