نجمٌ من الشهب أضا مشرقاً
هلّ له في بيت مجدٍ سعيد
قد سرّت العلياءُ لما بدا
ميلادهُ فاكرم به من وليد
دم سالماً بالعز ما ارخوا
يا خير مولودِ سرياً مجيد
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
إن الملوك بلاء حيثما حلوا
إِنَّ المُلوكَ بَلاءٌ حَيثُما حَلّوا فَلا يَكُن لَكَ في أَبوابِهِم ظِلُّ ماذا تُؤَمِّلُ مِن قَومٍ إِذا غَضِبوا جاروا…
وأن امرأً لم يضن حسن اصطباره
وأن امرأً لم يضن حسن اصطباره عليك وقد فارقته لجليد
إن الوثيقة في لزوم محمد
إِنَّ الوَثيقَةَ في لزومِ مُحَمَّدٍ فَاِشدُد بِصُحبَتِهِ عَلى يَدَيكا
أظنت بنو بكر كتاب محمد
أَظَنَّت بَنو بَكرٍ كِتابَ مُحَمَّدٍ كَإِرمائِها مِن أَوفَضٍ وَرَصافِ لَأَنتُم بِحَملِ المُخزِياتِ وَجَمعِها أَحَقُّ مِنا اِن تَستَجمِعوا لِعَفافِ…
تعشقته أحدبا كيسا
تَعَشَّقتُه أَحدَباً كيّساً يُحاكي نَجيباً حَنينَ البغام إِذا كِدتُ أسقُطُ مِن فَوقه تَعلَّقتُ مِن ظَهرِه بالسَنام
شهدن مع النبي مسومات
شَهِدنَ مَعَ النَبيِّ مُسَوَّماتٍ حُنَيناً وَهيَ دامِيَةُ الحَوامي وَوَقعَةَ خالِدٍ شَهِدَت وَحَكَّت سَنابِكَها عَلى البَلَدِ الحَرامِ نُعَرِّضُ لِلسُيوفِ…
العيش في ليل داريا إذا بردا
العَيشُ في لَيلِ دارَيّا إِذا بَرَدا وَالراحُ نَمزُجُها بِالماءِ مِن بَرَدى قُل لِلإِمامِ الَّذي عَمَّت فَواضِلُهُ شَرقاً وَغَرباً…
يا صاح ما ألف الإعجاب من نفر
يا صاحِ ما أَلِفَ الإِعجابَ مِن نَفَرٍ إِلّا وَهُم لِرُؤوسِ القَومِ أَعجابُ ما لي أَرى المَلِكَ المَحبوبَ يَمنَعُهُ…