عجبت للبلبل المفتون حيث غدا

التفعيلة : البحر البسيط

عجبت للبلبل المفتون حيث غدا

شوقاً إلى الورد صداحاً ووراقا

ولم يفارقه لو واللَه فارقه

مثلي لذاب جوىً أو مات أشواقا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أفدي الذي بلحاظه وجبينه

المنشور التالي

أيها الساقي أدرها

اقرأ أيضاً

إن لنا أوله وآخره

إِنَّ لَنا أَوَّلَهُ وَآخِرُه في الحُكمِ وَالعَدلِ الَّذي لا نُنكِرُه وَقَد جَهَدنا جَهدَنا لنَعمُره وَقَد عَمَرنا خَيرَهُ وَأَكثَرُه…