وَاللَهِ ما أَدري وَإِنّي لَسائِلٌ
مُهانَةُ ذاتُ الخَيفِ أَلأَمُ أَم سَعدُ
أَعَبدُ هَجينٌ أَحمَرُ اللَونِ فاقِعٌ
مُوَتَّرُ عِلباءِ القَفا قَطَطٌ جَعدُ
وَكانَ أَبو سَرحٍ عَقيماً فَلَم يَكُن
لَهُ وَلَدٌ حَتّى دُعيتَ لَهُ بَعدُ
وَاللَهِ ما أَدري وَإِنّي لَسائِلٌ
مُهانَةُ ذاتُ الخَيفِ أَلأَمُ أَم سَعدُ
أَعَبدُ هَجينٌ أَحمَرُ اللَونِ فاقِعٌ
مُوَتَّرُ عِلباءِ القَفا قَطَطٌ جَعدُ
وَكانَ أَبو سَرحٍ عَقيماً فَلَم يَكُن
لَهُ وَلَدٌ حَتّى دُعيتَ لَهُ بَعدُ