لَوَ اِنَّ اللُؤمَ يُنسَبُ كانَ عَبداً
قَبيحَ الوَجهِ أَعوَرَ مِن ثَقيفِ
تَرَكتَ الدينَ وَالإيمانَ جَهلاً
غَداةَ لَقيتَ صاحِبَةَ النَصيفِ
وَراجَعتَ الصِبا وَذَكَرتَ لَهواً
مِنَ الأَحشاءِ وَالخَصرِ اللَطيفِ
لَوَ اِنَّ اللُؤمَ يُنسَبُ كانَ عَبداً
قَبيحَ الوَجهِ أَعوَرَ مِن ثَقيفِ
تَرَكتَ الدينَ وَالإيمانَ جَهلاً
غَداةَ لَقيتَ صاحِبَةَ النَصيفِ
وَراجَعتَ الصِبا وَذَكَرتَ لَهواً
مِنَ الأَحشاءِ وَالخَصرِ اللَطيفِ