كتبت وقد خصرت راحتي

التفعيلة : البحر المتقارب

كَتَبتُ وَقَد خَصِرَت راحَتي

فَهَل مِن حَريقٍ لِكاسِ الرَحيقِ

وَقَد أَعوَزَت نارُها جُملَةً

فَلَولاكَ شَبَّهتُها بِالصَديقِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قل ما تشاء بمحفل أو مجهل

المنشور التالي

لا تودعن ولا الجماد سريرة

اقرأ أيضاً

أصداغه ألف ولام

أَصداغُهُ أَلِفٌ وَلامُ وَلِحاظُهُ سَيفٌ حُسامُ وَكَلامُهُ دُرٌّ هَوى لَمّا تَخَوَّنَهُ النِظامُ لَم يَنتَقِص في حُسنِهِ فَلَهُ الكَمالَةُ…

نشيد ما

عَسَلٌ شفاهكِ , واليدانْ كأسا خمور.. للآخرين… الدوح مروحةٌ , وحرشُ السنديانْ مشط صغير لآخرين… وحرير صدرِك ,…