يا مصدر البيض محمرّه وسمر الصعد
ومن بعزمه إلى سمك الثريا صعد
كلٌّ وعدته بوعد يا سلالة معد
إلّا أنا بعد يا مورد قناة المعد
التفعيلة : البحر المواليا
اقرأ أيضاً
حال عن العهد لما أحالا
حالَ عنِ العهدِ لمَّا أَحالا وزالَ الأحبَّةُ عَنْهُ فزالا مَحلٌّ تحُلُّ عُراها السَّحابُ وتحكي الجنوبُ عليه الشَّمالا فيا…
ودعتهن ولا شيء يراجعني
وَدَّعتُهُنَّ ولا شَيءٌ يُراجِعُني إِلا البَنانُ وَإِلا الأَعيُنُ السُجُمُ إِذا أَرَدنَ كَلامي عِندَهُ عَرَضَت مِن دونِهِ عَبَراتٌ فَارعَوى…
أتاني وماء المزن في الجو يسفك
أتاني وماء المزن في الجو يسفك كمحض لجين إذ يمد ويسبك هلال الدياجي انحط من جو أفقه فقل…
ما لي كأن اشتياقا ظل يعنف بي
ما لي كأن اشتياقاً ظلَّ يعنُف بي بمصر لا بسواها كان مرتبطا وما أفدتُ الغنى فيها ولا ملكت…
إذا لم يكن خير مع الشر لم تجد
إِذا لَم يَكُن خَيرٌ مَعَ الشَرِّ لَم تَجِد نَصيحاً وَلا ذا حاجَةٍ حينَ تَفزَعُ إِذا ما هُمُ هَمّوا…
فؤادي نجيب والجلال نجيب
فؤادي نجيبٌ والجلالُ نجيبُ فأبْعدُ مطْلوبٍ عليّ قريبُ وإنْ أجدبَتْ عند الفتاةِ إقامتي فمُرْتَحَلِي عند الفلاة خصيبُ إذا…
إني أنا عنترة الهجين
إِنّي أَنا عَنتَرَةَ الهَجينُ فَجُّ الأَتانِ قَد عَلا الأَنينُ يُحصَدُ فيهِ الكَفُّ وَالوَتينُ مِن وَقعِ سَيفي سَقَطَ الجَنينُ…
للكاتب الشيخ عين مسها عمش
للكاتبِ الشيخِ عينٌ مسّها عمشٌ كأنّها كوّةٌ دارتْ بها النحْلُ ومنخَرٌ يجذبُ الأنفاسَ منه كما طُجاذبُ الساقَ كعباً…