يَا مُجِيلَ الرُّوحِ في جَسَدي
والذِي يَفْتَرُّ عَنْ بَرَدِ
وَفَريدَ الحُسْنِ واحِدَهُ
مُنْتَهاهُ مُنْتَهى العَدَدِ
خُذْ بِكَفِّي إِنَّني غَرِقٌ
في بِحارٍ جَمَّةِ المَدَدِ
ورِياحُ الهجْرِ قدْ هَدَمَتْ
ما أقامَ الصبرُ مِنْ أَوَدِي
يَا مُجِيلَ الرُّوحِ في جَسَدي
والذِي يَفْتَرُّ عَنْ بَرَدِ
وَفَريدَ الحُسْنِ واحِدَهُ
مُنْتَهاهُ مُنْتَهى العَدَدِ
خُذْ بِكَفِّي إِنَّني غَرِقٌ
في بِحارٍ جَمَّةِ المَدَدِ
ورِياحُ الهجْرِ قدْ هَدَمَتْ
ما أقامَ الصبرُ مِنْ أَوَدِي