يا هلالا في تجنيه

التفعيلة : البحر البسيط

يا هلالاً في تجنِّيهِ

وقضيباً في تَثنِّيهِ

والذي لسْتُ أُسمِّي

هِ ولكنِّي أُكنّيهِ

شادنٌ ما تَقْدرُ العيْ

نُ تراهُ من تَلاليهِ

كلَّما قابلَهُ شخ

صٌ رأى صُورتَهُ فيهِ

لانَ حتى لو مَشى الذَّرْ

رُ عليهِ كادَ يُدْميهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ورب ملتفة العوالي

المنشور التالي

بذمام الهوى أمت إليه

اقرأ أيضاً

وصقيل إفرند الشباب بطرفه

وَصَقيلِ إِفرِندِ الشَبابِ بِطَرفِهِ سَقَمٌ وَلِلعَضبِ الحُسامِ ذُبابُ يَمشي الهُوَينا نَخوَةً وَلَرُبَّما أَطَرتَهُ طَوراً نَشوَةٌ وَشَبابُ شَتّى المَحاسِنِ…