أدب كمثل الماء لو أفرغته

التفعيلة : البحر الكامل

أَدَبٌ كمِثْلِ الماءِ لَوْ أفْرَغْتَهُ

يَوْماً لَسَالَ كما يَسيلُ الماءُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ولرب نائحة على فنن

المنشور التالي

بذمام الهوى أمت إليه

اقرأ أيضاً

نبه نديمك قد نعس

نَبِّه نَديمَكَ قَد نَعِس يَسقيكَ كَأساً في الغَلَس صِرفاً كَأَنَّ شُعاعَها في كَفِّ شارِبِها قَبَس مِمّا تَخَيَّرَ كَرمَها…

صفة الطلول بلاغة القدم

صِفَةُ الطُلولِ بَلاغَةُ القِدمِ فَاِجعَل صِفاتَكَ لِاِبنَةِ الكَرمِ لا تُخدَعَنَّ عَنِ الَّتي جُعِلَت سُقمَ الصَحيحِ وَصِحَّةَ السُقمِ وَصَديقَةِ…

حصار

ها هوَ ذا ( يَزيدْ ) صباحَ يومِ عيدْ يُخَضِّبُ الكعبةَ بالدماءِ من جديدْ. إنّي أرى مُصَفَّحاتٍ حَوْلَها…