ولحيةِ سوءٍ ولكنّها
على عِرْضِ صاحبها واقيَهْ
يقولُ المريدونَ أن يشتمو
هُ أمُّكِ من لحيةٍ زانيهْ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
خطوب تألت لا يزال معذبا
خُطوبٌ تَأَلَّت لا يَزالُ مُعَذَّباً أَخوها وَحَلَّت كُلَّ كَفٍّ وَساعِدِ وَما فَوقَ هَذي الأَرضِ إِلّا مُؤَهَّلٌ لِهَمٍّ فَقارِب…
ونبئت أن أبا منذر
وَنُبِّئتُ أَنَّ أَبا مُنذِرٍ يُساميكَ لِلحَدَثِ الأَكبَرِ قَذالُكَ أَحسَنُ مِن وَجهِهِ وَأُمُّكَ خَيرٌ مِنَ المُنذِرِ وَيُسرى يَدَيكَ إِذا…
ألا اشربها على الناقوس صرفا
أَلا اشرَبها عَلى النَّاقُوسِ صرفاً فَذاكَ مُؤَذِّنُ الدينِ القَديمِ وَصرتُ إِلى الخَلاء فَأَدرَكَتني بِهِ الأَكواسُ في عَدد النُّجومِ…
وما بكت النساء على قتيل
وَما بَكَتِ النِساءُ عَلى قَتيلٍ بِأَشرَفَ مِن قَتيلِ الغانِياتِ فَلَمّا ماتَ مِن طَرَبٍ وَسُكرٍ رَدَدنَ حَياتَهُ بِالمُسمِعاتِ فَقامَ…
هل لقتيل الحب من وادي
هل لقتيل الحب من وادي أم هل لعاني الحب من فادي أم هل لدهري عودة نحوها كمثل يوم…
عيني جنت في فؤادي لوعة الفكر
عيني جنت في فؤادي لوعة الفكر فأرسل الدمع مقتصاً من البصر فكيف تبصر فعل الدمع منتصفاً منها بإغراقها…
ولما سقاني صرف الهموم
ولّما سَقاني صِرْفَ الهُمومِ وصِرفَ المَصائبِ صَرْفُ الزَّمانِ وأبدَعَتِ النُّوَبُ المُبْدِعاتُ ورُحْتُ ومَالي علَيها يَدانِ ولم أدْرِ كيفَ…
إهنأ بما أهدى المليك
إِهْنَأْ بِمَا أَهْدَى المَلِيكُ إِلَيْكَ مِنْ سَامِي اللَّقَبْ شَرَفٌ خُصِصْتَ بِهِ وَقَدْ شَمِلَ السُّرُورُ بِهِ الْعَرَبْ وَيَعُدُّهُ أُدَبَاؤُهُمْ…