يا ابن يحيى غُدِرتَ غدراً مُبيناً
ورماك الزمانُ بالإقلالِ
أتراني قنعتُ منكَ بعذرٍ
لم تجدهُ إلا بلطفِ احتيالِ
طالما عِشتَ خافضاً فتجهَّز
لركوب العوارمِ الأمثالِ
أو فأعتبْ فليس يجتمع الده
رَ وفورُ الأعراض والأموالِ
يا ابن يحيى غُدِرتَ غدراً مُبيناً
ورماك الزمانُ بالإقلالِ
أتراني قنعتُ منكَ بعذرٍ
لم تجدهُ إلا بلطفِ احتيالِ
طالما عِشتَ خافضاً فتجهَّز
لركوب العوارمِ الأمثالِ
أو فأعتبْ فليس يجتمع الده
رَ وفورُ الأعراض والأموالِ