وعدت وكان وعد الحر دينا

التفعيلة : البحر الوافر

وَعَدَتَ وَكانَ وَعَدُ الحُرّ دَيناً

وَمَن لي أَن يَكونَ وَفاهُ دِينا

فَدونَكَ ما تَرى فيهِ فَإِنّي

رَضيتُكَ في الهَوى عَنِّي أَمينا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

نسوق إلى حماك مثال قوم

المنشور التالي

ومحصية أعمارنا كلما انقضت

اقرأ أيضاً

حمى الشوق

مرَرْتُ مُرورَ مُلتاعٍ وظمآنٍ قُبَيلَ العصْرِ، أغترِفُ… فما روّى الظَّما منّي ظهورٌ مِنكِ يُختطَفُ كوَمضِ البرْقِ في ليلٍ…

المغبون

مؤمِــنٌ يُغمِـضُ عينيـهِ، ولكنْ لا ينامْ . يقطَـعُ اللّيلَ قياماً .. والسّلاطينُ نِيـامْ . مُسـرِفٌ في الاحتِشـامْ .…

فم

في وجهها يدور .. كالبرعم بمثله الأحلام لم تحلم كلوحة ناجحة .. لونها أثار حتى حائط المرسم كفكرة…