لما دعا الداعي لأعين لم تكن

التفعيلة : البحر الطويل

لَمّا دَعا الداعي لِأَعيَنَ لَم تَكُن

لِتَفعَلَ فِعلَ المازِنِيِّ بنِ أَخضَرا

فَتُدرِكَ وِتراً يا اِبنَ قَينِ مُجاشِعٍ

فَتَحيا كَريماً أَو تَموتَ فَتُعذَرا

وَلَكِن أَبى إِقرارُ مُهرِكَ إِذ جَرى

بِعِرقِكَ في الغاياتِ إِلّا تَأَخُّرا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما هاج شوقك من رسوم ديار

المنشور التالي

بان الخليط غداة الجناب

اقرأ أيضاً

دخيل في الكتابة لا روي

دَخِيْلٌ فِي الكِتَابَةِ لاَ رَوِيٌّ لَهُ فِيْهَا يُعَدُّ وَلاَ بَدِيْهُ تَشَاكَلَ خَلْقُهُ والخُلْقُ مِنْهُ فَبَاطِنُهُ وَظَاهِرُهُ شَبِيْهُ كَأَنَّ…