لما دعا الداعي لأعين لم تكن

التفعيلة : البحر الطويل

لَمّا دَعا الداعي لِأَعيَنَ لَم تَكُن

لِتَفعَلَ فِعلَ المازِنِيِّ بنِ أَخضَرا

فَتُدرِكَ وِتراً يا اِبنَ قَينِ مُجاشِعٍ

فَتَحيا كَريماً أَو تَموتَ فَتُعذَرا

وَلَكِن أَبى إِقرارُ مُهرِكَ إِذ جَرى

بِعِرقِكَ في الغاياتِ إِلّا تَأَخُّرا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما هاج شوقك من رسوم ديار

المنشور التالي

بان الخليط غداة الجناب

اقرأ أيضاً

عرين من عرينة ليس منا

عَرينٌ مِن عُرَينَةَ لَيسَ مِنّا بَرِئتُ إِلى عُرَينَةَ مِن عَرينِ قُبَيَّلَةٌ أَناخَ اللُؤمُ فيها فَلَيسَ اللُؤمُ تارِكَهُم لِحينِ…

رماد

حي على الجهاد كنا و كانت خيمة تدور في المزاد تدور ثم أنها تدور ثم أنها يبتاعها الكساد…

أكثر هذي الخطوب أشكال

أَكثَرُ هَذي الخُطوبِ أَشكالُ وَيُعقِبُ الاِنصِرافُ إِقبالُ وَبَعدَ بُعدِ الطَحبابِ قُربُهُمُ وَبَعدَ شَكوِ النُفوسِ إِبلالُ لَو رَدَّتِ الحادِثاتُ…