يا أيها الرجل المرخي عمامته

التفعيلة : البحر البسيط

يا أَيُّها الرَجُلُ المُرخي عِمامَتَهُ

هَذا زَمانُكَ إِنّي قَد مَضى زَمَني

أَبلِغ خَليفَتَنا إِن كُنتَ لاقِيَهُ

أَنّي لَدى البابِ كَالمَصفودِ في قَرَنِ

لا تَنسَ حاجَتَنا لاقَيتَ مَغفِرَةً

قَد طالَ مُكثِيَ عَن أَهلي وَعَن وَطَني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما بال جهلك بعد الحلم والدين

المنشور التالي

أمامة ليست للتي شاع سرها

اقرأ أيضاً

كازا

كازا تجيءُ إليَّ حاملةً جرارَ الوردِ تسألُ عن صباحٍ لم يلده الليلُ لا يُحصي الذنوبْ وأقولُ كازا ليس…

ومشمولة ساورت آخر ليلة

وَمَشمولَةٍ ساوَرتُ آخِرَ لَيلَةٍ زُجاجَتَها وَالصُبحُ لَم يَتَنَفَّسِ وَقُلتُ اِسقِيانيها فَإِنَّ أَمامَها مَذاهِبَ لِلفَخَّيرَةِ المُتَغَطرِسِ فَما زِلتُ أُسقاها…