رُفِعَتْ قصّةُ اشْتِقاقي ليَحْيى
فزَوى الوجْهَ رافِضاً للفُتوّهْ
ورمَى بالكِتابِ ضُعْفَ اهْتِبالٍ
قُلْتُ يَحْيى خذِ الكِتابَ بقوهْ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
رأيت بشيبي وهو أصدق ناظرا
رأيت بشيبي وهو أصدق ناظراً أمورا بنور الشيب كان ظهورها وقل به ابصار عينى كأنما تقسّم بين الشيب…
أبد الصبار
أبد الصبار إلى أَين تأخُذُني يا أَبي؟ إلى جِهَةِ الريحِ يا وَلَدي… … وَهُما يَخْرُجانِ مِنَ السَهْل، حَيْثُ…
شربنا سلافا بلا آنيه
شَرِبنا سُلافاً بِلا آنِيَه فَلا تَحسَبوا عَينَها آنِيَه لَنا نَشوَةٌ في الدُجى ناشِيَه بِإِدراكِها أَصلَحَت شانِيَه تَرى ظِلَّها…
لما درت أن المحب بغيرها
لمّا دَرَتْ أَنّ المُحِبَّ بِغَيْرِها وبِغَيْرِ ذِكْرَى حُبّها لَمْ يَطْرَبِ هَجرتْهُ حِيناً ثُمّ لمّا أَنْعَمَتْ جَاءَتْه في رَمَضان…
خذ أحاديثها من العارفيها
خُذ أَحاديثَها مِنَ العارِفيها وَاِعفُ نَدمانَها مِنَ العارِ فيها قَهوَةٌ لا يَخافُ شارِبُها الحد دَ وَلا تَجعَلُ الحَليمَ…
وزارة الحضرة الكبيرة
وزارَةُ الحَضرةِ الكبيرَةْ خطيئةٌ بلْ هيَ الكَبيرةْ فلا تُرِدْها ولا تَرِدْها فإنَّها مِحَنة كَبيرةْ
ولما سقاني صرف الهموم
ولّما سَقاني صِرْفَ الهُمومِ وصِرفَ المَصائبِ صَرْفُ الزَّمانِ وأبدَعَتِ النُّوَبُ المُبْدِعاتُ ورُحْتُ ومَالي علَيها يَدانِ ولم أدْرِ كيفَ…
إني امرؤ أبغض النعاج وقد
إني امرؤٌ أبغضُ النعاجَ وقد يعجبني من نتاجِها الحمَلُ من عذّبَ اللَهُ بالزنا فأنا لا ناقة لي فيه…