رُفِعَتْ قصّةُ اشْتِقاقي ليَحْيى
فزَوى الوجْهَ رافِضاً للفُتوّهْ
ورمَى بالكِتابِ ضُعْفَ اهْتِبالٍ
قُلْتُ يَحْيى خذِ الكِتابَ بقوهْ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
أما والذي سوى السماء مكانها
أَما والَّذي سَوَّى السَّماءَ مكانَها ومَن مَرجَ البحرينِ يَلتقيانِ ومَن قامَ في الأَوْهامِ مِن غيرِ رُؤيةٍ بأثبتَ مِن…
خبروني أن من ضرب السنه
خَبَّروني أَنَّ مِن ضَربِ السَنَه جُدُداً بيضاً وَصُفراً حَسَنَه أُحدِثَت لَكِنَّني لَم أَرَها مِثلَ ما كُنتُ أَرى كُلَّ…
هذي العروس فتاة آل كرامة
هَذي العَروسُ فَتاةُ آلِ كَرامَةٍ غَدرَت بِغَضِّ صِبائها الأَيّامُ باتَت مكفنةً بِثَوبِ زَفافِها كَالبَدرِ قَد وارى سَناهُ غَمامُ…
لا ينهض الشعب إلا حين يدفعه
لا يَنْهَضُ الشَّعبُ إلاَّ حينَ يَدْفَعُهُ عَزْمُ الحَيَاةِ إِذا مَا اسْتَيْقَظَتْ فيهِ والحَبُّ يخترِقُ الغَبْراءَ مُنْدَفِعاً إلى السَّماءِ…
ياعصي الدمع
ياعصيَّ الدمـعِ أَفْصِحْ هلْ هواكمْ من نصيبي؟ أمْ ترى في غـير حبي ما يسـاوي من حبيبِ؟ قد غفا…
لامت ملامة مشفق متعتب
لامَت مَلامَةَ مُشفِقٍ مُتَعَتِّبِ وَسَطَت سَطِيَّةَ ناصِحٍ لَم يَكذِبِ وَاِستَشفَعَت بِدُموعِها وَدُموعُها لُسُنٌ مَتى تَصِفُ الكَآبَةَ تُسهِبِ وَلِحُزنِها…
هذه بلادي
لا تثقي, بما روى التاريخ, يا صديقتي فنصفه هلوسة.. ونصفه خطابة.. اطفالنا, ليس لهم طفولة سماؤنا, ليس بها…
طلب البيهقي قرنا فلم يحرمه
طلب البيهقي قَرناً فلم يُحْ رمْهُ لكنه أصيب بأذْنِهْ لا كمن لم يَنَلْه واصطُلِمت إذ ناه لمّا ابتغاهُ…