ومولَعٍ بالكُتْبِ يَبْتاعُها
بأرْخَصِ السّوْمِ وأغْلاهُ
في نِصْفِ الاسْتِذْكارِ أعطَيْتُهُ
مُخْتَصَرَ العيْنِ فأرْضاهُ
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
أخالد يا ابن الخالدات مخازيا
أخالدُ يا ابن الخالدات مخازياً ماذا دعاك إلى اكتساب هجائي للَّهِ درُّ أبيك أيَّةُ حيلةٍ لو أنها جازت…
يا راقدا وتباشير الصباح بدت
يا راقِداً وَتَباشيرُ الصَباحِ بَدَت عَهدي بِطَرفِكَ لا يَعدوهُ تَأريقُ مَحا ظَلامَ الدُجى نورُ الصَباحِ وَقَد جَرى بِثَغرِ…
اخدم صديقك بكرة وعشية
اُخدُم صَديقَكَ بَكرَةً وَعَشِيَّةً وَإِن اِستَعَدَّ لِنَفسِهِ خُدّاما فَالحُرُّ إِن أَمسى غُلامَ صَديقِهِ أَضحى لَهُ حُسنُ الثَناءِ غُلاما
قد رحل الحى الغداة عمدا
قَد رَحَلَ الحَىُّ الغَداةَ عَمدَا وَقَرَّبُوا بُزلاً تَسامَى بُدّا مِثلَ القُصُورِ مُقرَماتٍ تُلدا غُلبَ الذَّفارَى عافِياتٍ قُحدَا لَمّا…
ومن مليح الذنوب إن ذكرت
وَمِنْ مَلِيحِ الذَّنُوبِ إِنْ ذُكَرِتْ لَثْمِيَ فَاهُ وَرَشْفُ رِيقَتِهِ فِي ثَوْبِ لَيْلٍ أَبْلَيْتُ جِدَّتَهُ وَجادَ لِي سَيْرُهُ بِزَوْرَتِهِ…
صاحب لي ليس فيه
صَاحِبٌ لِي لَيْسَ فِيْهِ خَلَّةٌ أَشْكُرُهَا لَهْ سَمِجٌ شَخْصَاً وَمَخْبُورَاً وَتَفْصِيْلاً وَجُمْلَهْ كُلُّ مَنْ جَارَاهُ فِي مِضْ مَارِ…
يا إماما في السبق يوم الرهان
يا إماماً في السبق يوم الرهان كل حينٍ يؤمني بالأمان وصل النرجس المبكر يحكي سبق عبادٍ المليك اليماني…