ومولَعٍ بالكُتْبِ يَبْتاعُها
بأرْخَصِ السّوْمِ وأغْلاهُ
في نِصْفِ الاسْتِذْكارِ أعطَيْتُهُ
مُخْتَصَرَ العيْنِ فأرْضاهُ
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
زيدان قد آنستني من وحشة
زَيْدَانُ قَدْ آنَسْتَنِي مِنْ وَحْشَةٍ مَا كَانَ أَشْوَقَنِي إِلَى زَيْدَانِ وَإِلَى السُّوَيْعَاتُ الَّتِي ذُقْنَا بِهَا طِيبَ الحَيَاةِ وَنَحْنُ…
أبا خالد لا تبخس الشعر حقه
أَبا خالِدٍ لا تَبْخَسِ الشِّعْرَ حَقَّهُ فَتَقْتَصَّ مِنْكَ الشّارِداتُ الأَوابِدُ وَإِنْ خِفْتَ هَجْواً وَاتَّقَيْتَ بِنائِلٍ قَوارِصَ تَأْباها النُّفوسُ…
حيرة
أنشد الراحة أشكو الألما أطلب المستقبل المبتسما وأناجي طيف آمالي فما أسمع الأصوات إلا نغما فهناك الورد يدعوني…
شيدها إلياس دارا وما
شيدها إلياس دارا وما أسعدها دارا بأهليها أبهج من ظاهر زيناتها للمجتلي زينات من فيها قصيدة رائعة أآملت…
نفسي على زفراتها محبوسة
نَفسي عَلى زَفَراتِها مَحبوسَةٌ يا لَيتَها خَرَجَت مَعَ الزَفَراتِ لا خَيرَ بَعدَكَ في الحَياةِ وَإِنَّما أَبكي مَخافَةَ أَن…
وأقسم لا يكلمني لحيني
وأقسمَ لا يُكلَّمُني لَحيْني وقد جاوزْتُ في التّعميرِ نُوحا فقلتُ لِصاحبيَّ هلكْتُ حَتْماً فقُوما واندُبا وَعَليَّ نُوحا
إنما المبلغ الذي قلت عنه
إنما المبلغ الذي قلت عنه لك لم يبق منه غير القليل أخذ البيك نصف ذلك مني لاصطناع الرفاق…
أنا مبحر
قالتْ : إلى من تُرسلُ الأشعار ولمن تسوق حروفها أنْهارا ؟ ولمن تقدِّمُ شِيحِها وخُزَامه وتزفُّ من كلماتها…