لو لم تكن في فصول العام حاضرة

التفعيلة : البحر البسيط

لوْ لمْ تكُنْ في فُصولِ العامِ حاضِرَةٌ

بهِنّ تُتْحَفُ أبْصارٌ وأسْماعُ

لقُلْتُ ورْدٌ منَ الأيْدي لَها شجَرٌ

ومن أنامِلِهنّ الخَمْسُ أقْماعُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تلافيت نصر الدين إذ كاد يتلف

المنشور التالي

وسائلة عن الحسن بن يحيى

اقرأ أيضاً

إنما سلطان بدر عرس

إِنَّما سُلطانُ بَدر عُرُسٌ مُشبِهٌ في الحُسنِ مُلكَ المُعتَضِد يَجمعُ الجَيشَ بِتَدبيرِ فَتىً بَذَلَت كَفّاهُ فيهِ مايَجِد يُتبِعُ…

بمحمد صار الزمان محمدا

بِمُحَمَّدٍ صارَ الزَمانُ مُحَمَّداً عِندي وَأَعتَبَ بَعدَ سَوءِ فِعالِهِ بِمُرَوَّقِ الأَخلاقِ لَو عاشَرتَهُ لَرَأَيتَ نُجحَكَ مِن جَميعِ خِصالِهِ…

عرضت ناشئة المزن لنا

عَرَضَتْ ناشِئَةُ المُزْنِ لَنا فَاسْتَهَلَّتْ مِنْ أُصَيْحابِي دُموعُ هَزَّهُمْ بِالمَرْجِ ذِكْرى بابِلٍ أنَّها مَرْمىً على العِيسِ شَسُوعُ فَتَجاذَبْنا…