مَنْ ذَا يَعُدُّ فَضَائِلَ الْفَشْتَالِي
وَالدَّهْرُ كَاتِبُ آيِهَا وَالتَّالِي
عَلَمٌ إِذَا الْتَمَسُوا الْفُنُونَ فَعِلْمُهُ
مَرْعَى الْمُشِيحِ وَنُجْعَةُ الْمُكْتَالِ
نَالَ الّتِي لاَ فَوْقَها مِنْ رِفْعَةٍ
مَا أَمَّلَتْهَا حِيلَةُ الْمُحْتَالِ
وَقَضَى قِيَاسُ تُرَاثِهِ عَنْ جَدِّهِ
أَنَّ الْمُقَدَّمَ فِيهِ عَيْنُ الْتَّالِي