من ذا يعد فضائل الفشتالي

التفعيلة : البحر الكامل

مَنْ ذَا يَعُدُّ فَضَائِلَ الْفَشْتَالِي

وَالدَّهْرُ كَاتِبُ آيِهَا وَالتَّالِي

عَلَمٌ إِذَا الْتَمَسُوا الْفُنُونَ فَعِلْمُهُ

مَرْعَى الْمُشِيحِ وَنُجْعَةُ الْمُكْتَالِ

نَالَ الّتِي لاَ فَوْقَها مِنْ رِفْعَةٍ

مَا أَمَّلَتْهَا حِيلَةُ الْمُحْتَالِ

وَقَضَى قِيَاسُ تُرَاثِهِ عَنْ جَدِّهِ

أَنَّ الْمُقَدَّمَ فِيهِ عَيْنُ الْتَّالِي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيا ليل أفرطت في جفوتي

المنشور التالي

برئت لله من حولي ومن حيلي

اقرأ أيضاً

طاب السماع وهبت النسمات

طابَ السَماعُ وَهَبتُ النَسَماتُ وَتَواجَدَت في حانِها الساداتُ سَمِعوا بِذِكرِ حَبيبِهِم فَتَهَتَّكوا خَلَعوا العِذارَ وَدارَتِ الكاساتُ طَرِبوا فَطابَت…

يا أم كلثوم بفنك

يَا أُمَّ كُلْثُومٍ بِفَنِّـ ـكِ أَنْتِ نَابِغَةُ الزَّمَانِ بَلَغْتِ مِنْ عَلْيَائِهِ مَا لَيْسَ يُبْلَغُ بِالأَمَانِي وَقَدْ انْفَرَدَتْ فَلا…

يا مشبها في لونه فعله

يَا مُشْبِهَاً فِي لَوْنِهِ فِعْلَهُ لَمْ تَعْدُ مَا أَوْجَبَتِ القِسْمَهْ ظُلْمُكَ مِنْ خَلْقِكَ مُسْتَخْرَجٌ وَالظُّلْمُ مُشْتَقٌ مِنَ الظُّلْمَهْ