من ذا يعد فضائل الفشتالي

التفعيلة : البحر الكامل

مَنْ ذَا يَعُدُّ فَضَائِلَ الْفَشْتَالِي

وَالدَّهْرُ كَاتِبُ آيِهَا وَالتَّالِي

عَلَمٌ إِذَا الْتَمَسُوا الْفُنُونَ فَعِلْمُهُ

مَرْعَى الْمُشِيحِ وَنُجْعَةُ الْمُكْتَالِ

نَالَ الّتِي لاَ فَوْقَها مِنْ رِفْعَةٍ

مَا أَمَّلَتْهَا حِيلَةُ الْمُحْتَالِ

وَقَضَى قِيَاسُ تُرَاثِهِ عَنْ جَدِّهِ

أَنَّ الْمُقَدَّمَ فِيهِ عَيْنُ الْتَّالِي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيا ليل أفرطت في جفوتي

المنشور التالي

برئت لله من حولي ومن حيلي

اقرأ أيضاً

بي إن عززت علي ذل

بِي إِنْ عَزَزْتَ عَلَيَّ ذُلُّ وَلَكَ الرِّيَاسَةُ والمَحَلُّ يَا ابْنَ الخَلاَئِفِ والغَطَارِفِ وَالأُلَى عَقَدُوا وَحَلُّوا وَنَمَتْهُمُ العَلْيَاءُ مِنْ…

وخيل كالذئاب على مطاها

وَخَيْلٍ كَالذِّئابِ على مَطاها أُسُودٌ خَاضَتِ الغَمَراتِ شُوسُ بِيَوْمٍ قَاتِمِ الطَّرَفَيْنِ فيهِ يَشُوبُ طَلاقَةَ الوَجْهِ العُبوسُ وَنَحْنُ نُلاعِبُ…