كأنّي قُرْصُ الشّمْسِ عنْدَ طُلوعِها
وقدْ قدِمَتْ من قلْبِها نسْمَةُ الفَجْرِ
كأن نَسيمي والهَجيرُ مطَنِّبٌ
حديثُ وِصالٍ جاءَ في زمَنِ الهَجْرِ
وإلا كَما هبّتْ بمُحْتَدِمِ الوَغى
صَبا النّصْرِ لكِنْ منْ بُنودِ بَني نصْرِ
كأنّي قُرْصُ الشّمْسِ عنْدَ طُلوعِها
وقدْ قدِمَتْ من قلْبِها نسْمَةُ الفَجْرِ
كأن نَسيمي والهَجيرُ مطَنِّبٌ
حديثُ وِصالٍ جاءَ في زمَنِ الهَجْرِ
وإلا كَما هبّتْ بمُحْتَدِمِ الوَغى
صَبا النّصْرِ لكِنْ منْ بُنودِ بَني نصْرِ