قُمْ سَقِّني والأفْقُ يَقْرَعُ بابَهُ
مِنْ أوّلِ الفَجْرَيْنِ ضيْفٌ وارِدُ
وكأنّني بالصُّبحِ فيهِ عاطِساً
مِنْ بعْدِ ما هَبّ الهَواءُ البارِدُ
قُمْ سَقِّني والأفْقُ يَقْرَعُ بابَهُ
مِنْ أوّلِ الفَجْرَيْنِ ضيْفٌ وارِدُ
وكأنّني بالصُّبحِ فيهِ عاطِساً
مِنْ بعْدِ ما هَبّ الهَواءُ البارِدُ