غبت فلا عين ولا مخبر

التفعيلة : البحر السريع

غِبْتَ فَلاَ عَيْنٌ وَلاَ مَخْبَرٌ

وَلاَ انْتِظَارٌ مِنْكَ مَرْقُوبُ

يَا يُوسُفٌ أَنْتَ لَنَا يوسُفٌ

وَكُلُّنَا فِي الْحُزْنِ يَعْقُوبُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا نجعة الوزراء والنواب

المنشور التالي

لما رأوا كلفي به ودروا

اقرأ أيضاً

المنفى

أهديت هذه القصيدة للشاعر الراحل بلند الحيدري في أمسيته الشعرية في الشارقة 1995 *** أيُها القادمُ من منفاك…

السحر من ألفاظها الفاتكه

السِّحْرُ مِنْ أَلْفَاظِهَا الفَاتِكَهْ وَالرُّوحُ مِنْ إِعْرَاضِهَا هَالِكَهْ والْقَهْوَةُ الصَّهْبَاءُ مِنْ رِيْقِهَا وَالْمِسْكُ مِنْ أَصْدَاغِهَا الحَالِكَهْ مَمْلُوكَةٌ تَمْلِكُ…

وشقائق خجلت ملاحة لونه

وَشَقَائِقٍ خَجِلَتْ مَلاَحَةُ لَوْنِهِ فَلَهُ التَّعَصْفُرُ مُسْعِدٌ وَشَقِيْقُ يَرْنُو بِأَرْقَطِهِ إِلَى مُحْمَرَّةٍ فَاللَّحْظُ جِزْعٌ وَالْجُفُونُ عَقِيْقُ