أَمرَعَت في نَداهُ إِذ قَحَطَ القَط
رُ فَأَمسى جَمادُها مَمطورا
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
قدمتها نية تأخرها
قَدَّمتَها نِيَّةً تَأَخُّرُها أَقوى دَليلٍ عَلى تَعَذُّرِها يا ناهِضاً نَحوَ حاجَةٍ عَثَرَت يا لَهفَ حُزني عَلى تَعَثُّرِها
شت أب
أنا السببْ . في كل ما جرى لكم يا أيها العربْ . سلبتُكم أنهارَكم والتينَ والزيتونَ والعنبْ .…
أعوزني الحبر ولا طاقة أعوزني الحبر ولا طاقة
أعوزني الحبر ولا طاقة بطبخه لي وبتكليفه فجد به عفوا فلا زلت في معكوسه الدهر وتصحيفه
إذا أوضع الركبان غورا وأنجدوا
إِذا أَوضَعَ الرُكبانُ غَوراً وَأَنجَدوا بِها فَاِرجُزا يا اِبنَي مُعَيَّةَ أَو دَعا بَني العَبدِ لَو كُنتُم صَريحاً لِمالِكٍ…
توهم ليلى وأظعانها
تَوَهَّمَ لَيلى وَأَظعانَها ظِباءَ الصَريمِ وَغِزلانَها بَرَزنَ عَشِيّاً فَقُلتُ اِستَعَر نَ كُثبَ السَراةِ وَقُضبانَها وَأَسرَينَ لَيلاً فَخِلنا بِهِن…
لحرب شمرت بلوى قديس
لَحَربٌ شَمَّرَت بِلوى قُدَيسٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِن دَعَةِ البَراحِ وَضَربُ كَتيبَةٍ وَطَعانُ أُخرى أَلَذُّ إِلَيَّ مِن لَبَنِ اللِقاحِ…
خطرت فمال الغصن وهو ممنطق
خطرَتْ فمالَ الغُصْنُ وهو مُمَنطَقُ وبدتْ فلاحَ البدرُ وهو مطوّقُ وتبسّمَتْ فجلَتْ عَقيقاً نثرُه كالعِقدِ في خَيطِ الصّباحِ…
كم لريح الغرب من عرف ندي
كَم لِريحِ الغَربِ مِن عُرفٍ نَدِيِّ كَالشَرابِ العَذبِ في نَفسِ الصَدِيّ حَيثُ عَبّادٌ فَتى المَجدِ الَّذي نَصَّتِ الدُنيا…