لَم تَبدُ لي مَن بِها وَجدي وَبِلِوائي
بِغَيرِ نَعتي وَأَوصافي وَأَسمائي
صَفاؤُها في تَجَلّيها يُقابِلُ را
ئيها فَتَظهَرُ فيها صورَةُ الرائي
لَم تَبدُ لي مَن بِها وَجدي وَبِلِوائي
بِغَيرِ نَعتي وَأَوصافي وَأَسمائي
صَفاؤُها في تَجَلّيها يُقابِلُ را
ئيها فَتَظهَرُ فيها صورَةُ الرائي