عيرتني ترك المدام وقالت

التفعيلة : البحر الخفيف

عَيّرَتني تَركَ المُدامِ وَقالَت

هَل جَفاها مِن الكِرامِ لَبيبُ

هِيَ تَحتَ الظَلامِ نُورٌ وَفي الأَك

بادِ بَردٌ وَفي الخُدودِ لَهيبُ

قُلتُ يا هَذِهِ عَدلتِ عَنِ النُص

حِ أَما لِلرَشادِ فيكِ نَصيبُ

إِنَّها للستورِ هَتكٌ وَبِالأَل

بابِ فَتكٌ وَفي المَعادِ ذُنوبُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وقائلة إن المعالي مواهب

المنشور التالي

كتبت إليك ولي مقلة

اقرأ أيضاً

ما وراء المظهر

يَتشكّى البَطّيخُ الأحمَرْ: كيفَ أُغَرُّ بلمعَةِ خَدّي أو أزهو بنعومةِ جِلدي أو أَختالُ بِثَوْبي الأخضرْ.. وَهْيَ شِعاراتٌ لا…

سقيت أبا كامل

سَقَيتُ أَبا كامِلِ مِنَ الأَصفَرِ البابِلي وَسَقَّيتُها مَعبَداً وَكُلَّ فَتّى فاضِلِ لِيَ المَحضُ مِن وُدِّهِم وَيَغمُرُهُم نائِلي وَما…