تقنصني غزال شاب فيه

التفعيلة : البحر الوافر

تقنصني غزال شاب فيه

مَفارِقُ لمّةٍ قَد كُنَّ سُودا

وَعَهدي بِالظِباءِ وَهنَّ صِيدٌ

فَقَد أَصبَحنَ يَفرسنَ الأُسودا

أُنافِسُ في هَواهُ وَهوَ مَوتٌ

مَتى عايَنتَ في مَوتٍ حَسُودا

وَأُدعى سَيّدَ العُشّاقِ طُرّاً

وَما حاوَلتُ فيهِم أَن أَسُودا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا بؤس للدهر أي خطب

المنشور التالي

يا من دهاه شعره

اقرأ أيضاً

أتزور أم محمد أم تهجر

أَتَزورُ أُمَّ مُحَمَّدٍ أَم تَهجُرُ أَم عادَ قَلبَكَ بَعضُ ما تَتَذَكَّرُ إِنَّ الفَوادِرَ لَو سَمِعنَ كَلامَها ظَلَّت وُعولُ…