تقنصني غزال شاب فيه

التفعيلة : البحر الوافر

تقنصني غزال شاب فيه

مَفارِقُ لمّةٍ قَد كُنَّ سُودا

وَعَهدي بِالظِباءِ وَهنَّ صِيدٌ

فَقَد أَصبَحنَ يَفرسنَ الأُسودا

أُنافِسُ في هَواهُ وَهوَ مَوتٌ

مَتى عايَنتَ في مَوتٍ حَسُودا

وَأُدعى سَيّدَ العُشّاقِ طُرّاً

وَما حاوَلتُ فيهِم أَن أَسُودا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا بؤس للدهر أي خطب

المنشور التالي

يا من دهاه شعره

اقرأ أيضاً

مكاشفة

خذي قِسْطاً من النكرانِ بعضاً وارجمي سهري وردي عنفَ أخيلتي ـ بكلِّ برودةِ الدنيا ـ إذا جاءتكِ فاعتذري…

أبكي إذا غدت الظباء

أَبْكِي إِذَا غَدَتِ الظِّبَاءُ فَلَمْ أَرَ زِيْنَةَ الأَتْرَابِ فِي السِّرْبِ فَارَقْتُهَا أَبْغِي سَعَادَتَهَا والحُبُّ فِي القُرْبَانِ لاَ القُرْبِ