تقنصني غزال شاب فيه
مَفارِقُ لمّةٍ قَد كُنَّ سُودا
وَعَهدي بِالظِباءِ وَهنَّ صِيدٌ
فَقَد أَصبَحنَ يَفرسنَ الأُسودا
أُنافِسُ في هَواهُ وَهوَ مَوتٌ
مَتى عايَنتَ في مَوتٍ حَسُودا
وَأُدعى سَيّدَ العُشّاقِ طُرّاً
وَما حاوَلتُ فيهِم أَن أَسُودا
تقنصني غزال شاب فيه
مَفارِقُ لمّةٍ قَد كُنَّ سُودا
وَعَهدي بِالظِباءِ وَهنَّ صِيدٌ
فَقَد أَصبَحنَ يَفرسنَ الأُسودا
أُنافِسُ في هَواهُ وَهوَ مَوتٌ
مَتى عايَنتَ في مَوتٍ حَسُودا
وَأُدعى سَيّدَ العُشّاقِ طُرّاً
وَما حاوَلتُ فيهِم أَن أَسُودا