كَأَنَّ الشَرارَ عَلى نارِنا
وَقَد راقَ مَنظَرُهُ كُلَّ عَينِ
سُحالَةُ تِبرٍ إِذا ما عَلَت
فَإِمّا هَوَت فُفُتاتُ اللُجينِ
اقرأ أيضاً
قد لعمري اقتصصت من كل ضرس
قدْ لَعَمْريِ اقتصصتَ من كُلّ ضِرْسٍ كان يجني عليك في رُغفانِكْ لم تَجِدْ حيلةً لنا إذ وَترنا ك…
طالعتني كطلوع البدر
طالعَتْني كطُلوعِ ال بَدْرِ في وَجْهِ الصَّباحِ كَصَباحٍ تَحْتَ لَيْلٍ وَدَعَتْني لاصْطِباحِ فَأَجَبْناها بِلا مَنْ عٍ إِلى تَرْكِ…
كل داع لعلي
كل داع لعليٍّ إنما يدعو لنفسِهْ وعلى من يتمنّى يومه مرجوعُ وكسِه قد رأى من قد رأى يو…
ألا حي أطلال الرسوم الدوارس
أَلا حَيِّ أَطلالَ الرُسومِ الدَوارِسِ وَآرِيَّ أَمهارٍ وَمَوقِدَ قابِسِ لَقَد خَبَّرَتني النَفسُ أَنّي مُزايِلٌ شَبابي وَوَصلَ المُنفِساتِ الأَوانِسِ…
كأن عشي القطر في شاطئ النهر
كَأَنَّ عَشِيَّ القَطرِ في شاطِئِ النَهرِ وَقَد زَهَرَت فيهِ الأَزاهِرُ كَالزَهرِ تُرَشُّ بِماءِ الوَردِ رَشّاً وَتَنثَني لِتَغليفِ أَفواهٍ…
متى أشتفي يا ليت شعري بنظرة
مَتى أَشتَفي يا لَيتَ شِعري بِنَظرَةٍ إِلى مَن بِوُدّي نَلتَقي فَأُعاتِبُه حَبيبٌ تَجَنّى فَاِعتَذَرنا فَما اِنثَنى وَصَدَّ فَواصَلنا…
الأساطيل
…إيه الأساطيل لا ترهبوها قفوا لو عراة كما لو خلقتم وسدوا المنافذ في وجهها والقرى والسواحل والأرصفة انسفوا…
كان في الروم عظيم
كان في الروم عظيم ينتهى الجود إليه جاءه يوما حكيم يشتكي بين يديه قبل النعل وأبدى أعظم الذل…