أَيا ما أُحَيسِنَها مُقلَةً
وَلَولا المَلاحَةَ لَم أَعجَبِ
خَلوقِيَّةٌ في خَلوقِيِّها
سُوَيداءُ مِن عِنَبِ الثَعلَبِ
إِذا نَظَرَ البازُ في عِطفِهِ
كَسَتهُ شُعاعاً عَلى المَنكِبِ
أَيا ما أُحَيسِنَها مُقلَةً
وَلَولا المَلاحَةَ لَم أَعجَبِ
خَلوقِيَّةٌ في خَلوقِيِّها
سُوَيداءُ مِن عِنَبِ الثَعلَبِ
إِذا نَظَرَ البازُ في عِطفِهِ
كَسَتهُ شُعاعاً عَلى المَنكِبِ