وَمضمر الكَشح يَطويهِ الضَجيعِ بِهِ
طيّ الحَمائِل لا جافٍ وَلا فَقير
وَذي رَوادِف لا يُلفى الاِزار بِها
يُلوى وَلَو كانَ سبعاً حينَ يُؤتزر
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
أبعد من التماهي
أَجلس ُأمام التلفزيون , إذ ليس في وسعي أن أفعل شيئاً آخر . هناك , أمام التلفزيون ,…
أسوأ ما قيل في
جاوبْتُهُ الليل يقرأُ للأحبَّةِ قصَّتي ما عُدتُ محتاجًا لإبداعِ القصائدِ كي أَقُصََّ روايتي بيني وبينَ الشِّعرِ ثأرٌ وانتقامٌ…
عشية تكبو الخيل في قصد القنا
عَشِيَّةَ تكبو الخيلُ في قِصَدِ القَنا وتُنْزَعُ من لباتِها ترْعُفُ الدَّما إذا كظَّهُنَّ الطَّعْنُ من كلِّ جانبٍ كظَمْن…
شافه كفي رشأ
شافَهَ كَفِّي رَشَأٌ بقُبلَةٍ ما شفَتِ فقلْتُ إذْ قبَّلَها يا لَيتَ كَفَّي شَفَتي
سيدي أنت ومن لم
سَيِّدِي أَنْتَ ومَنْ لَمْ يَزَلِ الدَّهَرَ يُوَفَّقْ عِنْدَنا أَطْيَبُ مَنْ يَخْ تارُهُ السَّمْعُ وَأَحْذَقْ وَأَرَى جامِعَ شَمْلي كُلَّما…
أصبح القلب للقتول صريعا
أَصبَحَ القَلبُ لِلقَتولِ صَريعا مُستَهاما بِذِكرِها مَردوعا سَلَبَتني عَقلي غَداةَ تَبَدَّت بَينَ خَودَينِ كَالغَزالَينِ رَيعا وَهيَ كَالشَمسِ إِذ…
وصاحب داخلته نخوة فغدا
وَصاحِبٍ داخَلَتهُ نَخوَةٌ فَغَدا في عَينِ وُدّي قَبيحاً بَعدَ ما حَسُنا ما زِلتَ بِالعَتبِ أَطويهِ وَأَنشُرَهُ حَتّى غَدا…
والسفن قد جللها قارها
وَالسُّفنُ قَد جَلَّلها قارُها كَأَنَّها أَعراءُ حُبشانِ كَأَنَّها في دارِ مِضمارِها خَيلٌ يُصَنّعنَ لميدانِ كَأَنَّها وَالماءُ ميدانُها في…