ما زال كحل النوم في ناظري

التفعيلة : البحر السريع

ما زالَ كُحلُ النَومِ في ناظِري

مِن قَبلِ إِعراضِكَ وَالبَينِ

حَتّى سَرَقتَ الغُمضَ مِن مُقلَتَي

يا سارِقَ الكُحلِ مِنَ العَينِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أموت وأنت تعلم ما لقيت

المنشور التالي

أنت سؤلي وإن بخلت بسؤلي

اقرأ أيضاً

مضى رمضان قد أديت فيه

مَضَى رَمَضَانُ قَدْ أَدَّيْتُ فِيْهِ حُقُوقَ اللَّهِ قُرْآنَاً وَصَوْمَا وَجَاءَ الفِطْرُ فَالْهُ الآنَ فِيْهِ وَلاَ تَسْمَعْ لِمَنْ يَلْحَاكَ…

القدس

بكيت.. حتى انتهت الدموع صليت.. حتى ذابت الشموع ركعت.. حتى ملني الركوع سألت عن محمد، فيك وعن يسوع…