ما زال كحل النوم في ناظري

التفعيلة : البحر السريع

ما زالَ كُحلُ النَومِ في ناظِري

مِن قَبلِ إِعراضِكَ وَالبَينِ

حَتّى سَرَقتَ الغُمضَ مِن مُقلَتَي

يا سارِقَ الكُحلِ مِنَ العَينِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أموت وأنت تعلم ما لقيت

المنشور التالي

أنت سؤلي وإن بخلت بسؤلي

اقرأ أيضاً

زارت أميمة والظلماء تعتكر

زارَتْ أُمَيْمَةُ وَالظَّلْماءُ تَعْتَكِرُ وَالنَّجْمُ يَخْطِرُ في أَلحاظِهِ السَّهَرُ فَبِتُّ وَالوَجْدُ يَطْويني وَيَنْشُرُني حَتّى رَأَيْتُ فُروعَ الصُّبْحِ تَنْتَشِرُ…