ذا شعرك كالأرقم إما لسبا

التفعيلة : بحر الدوبيت

ذا شَعرُكَ كَالأَرقَمِ إِمّا لَسَبا

وَالعِقدُ كَالغُصنِ البانِ إِن مالَ سَبى

وَالرِدفُ إِذا عاتَبتُهُ خاطَبَني

بِالآخِرِ لِلأَحقافِ إِمّا لِسَبا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

العيد أتى ومن تعشقت بعيد

المنشور التالي

أهوى قمرا كل الورى تهواه

اقرأ أيضاً

أعذر لفظ المحب بالعذر

أَعْذَرَ لَفْظُ الْمُحِّب بالْعُذْر وَاخْتَلَطَ السِّرُّ مِنْهُ بالْجَهْرِ وبِعْتُ أَرْضَ الْعِراقِ بَيْعَةَ مَغْ بُونٍ فَجَمَّتْ بلابِلُ الصَّدْرِ وَسَائِلٍ…

رأيت العروس وأترابها

رَأَيْتُ العَرُوسَ وَأَتْرَابَهَا هِلالاً تَحِف بِهِ الأَنْجُمُ كَعِقْدٍ مِنَ الدُّرِّ فِي سِلْكِهِ فَرَائِدٌ بَاهِرَةٌ تُنْظَمُ وَأَبْهَى ذَوَاتِ التَّجَلِّي…