ذا شعرك كالأرقم إما لسبا

التفعيلة : بحر الدوبيت

ذا شَعرُكَ كَالأَرقَمِ إِمّا لَسَبا

وَالعِقدُ كَالغُصنِ البانِ إِن مالَ سَبى

وَالرِدفُ إِذا عاتَبتُهُ خاطَبَني

بِالآخِرِ لِلأَحقافِ إِمّا لِسَبا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

العيد أتى ومن تعشقت بعيد

المنشور التالي

أهوى قمرا كل الورى تهواه

اقرأ أيضاً

غرناطة

في مدخل الحمراء كان لقاؤنا ما أطـيب اللقـيا بلا ميعاد عينان سوداوان في حجريهم تتوالـد الأبعاد مـن أبعـاد…

زاهر العود وطيبه

زاهِرُ العُودِ وَطيبُه وَلَياليهِ تُشيبُهْ كُلَّ يَومٍ مِن مَكانٍ يَلبَسُ الذُلَّ غَريبُهْ وَهْوَ يَسعى طالِباً لِل عِلمِ وَالهَمُّ…