من كان ذا شك وذا غفلة

التفعيلة : البحر السريع

مَن كانَ ذا شَكٍّ وَذا غَفلَةٍ

وَبُغض أَهل البَيتِ من شانِهِ

فَاِنَّما اللَومُ عَلى أُمَّهِ

أَتَت بِهِ من بَعضِ جيرانِهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

نبي والوصي وسيدان

المنشور التالي

يا بانيا للقصر بل للعلى

اقرأ أيضاً

أأزاهير رياض

أَأَزَاهِيرُ رِيَاضٍ أَمْ شِفَاءٌ لِعِيَاضِ جَدَّلَ الْبَاطِلَ لِلْحَقِّ بِأَسْيَافٍ مَوَاضِي وَجَلاَ الأَنْوَارَ بُرْهَا ناً بِخُلْفٍ وَافْتِراضِ وَشَفَى مَنْ…