ما بال طيف خيال كان يطرقنا

التفعيلة : البحر الخفيف

ما بالُ طَيفِ خَيالٍ كانَ يَطرُقُنا

قَد شَمَّرَت مِنهُ أَذيالُ الزِياراتِ

إِن كانَ قَد حالَ عَما كُنتُ أَعهَدُهُ

وَشَقَّ عَن مَلَلٍ ذَيلَ المَوَدّاتِ

فَسَوفَ أَحتالُ في صَبرٍ يُخَلِّصُني

بِجاهِهِ مِن مَخاليبِ الصَباباتِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا ابن الأجاج الملك لا

المنشور التالي

وأهيف ان تثنى

اقرأ أيضاً

كدر العيش أنني محبوس

كَدَّرَ العَيشَ أَنَّني مَحبوسُ وَاِقشَعَرَّت عَنِ المُدامِ الكُؤوسُ وَحَمَت دَرَّها كُرومُ الفَلا ليجِ وَحالَت عَن طَعمِها الخَندَريسُ وَلَعَمري…

لله نورية المحيا

لِلَّهِ نورِيَّةُ المُحَيّا تَحمِلُ نارِيَّةُ الحُمَيّا وَالدَوحُ رَطبُ المَهَزِّ لَدنٌ قَد رَقَّ رَيّا وَطابَ رَيّا تَجَسَّمَ النورُ فيهِ…