وَلَيلَةَ لَم تَكُ في سِرّي
عُلِّقتُها في ثَبَتِ العُمرِ
لَمّا تَبَدّى بِدرُها ضاحِكاً
ضاحَكَني في عَتبِهِ بَدري
فَلَم أَزَل أَقطِفُ زَهرَ الرِضا
مِن رَوضِها المَمطورِ بِالغُدرِ
حَتّى بَدا الصُبحُ وَقَد سَرَّني
ما تَمَّ لِلوَصلِ عَلى الهَجرِ
وَلَيلَةَ لَم تَكُ في سِرّي
عُلِّقتُها في ثَبَتِ العُمرِ
لَمّا تَبَدّى بِدرُها ضاحِكاً
ضاحَكَني في عَتبِهِ بَدري
فَلَم أَزَل أَقطِفُ زَهرَ الرِضا
مِن رَوضِها المَمطورِ بِالغُدرِ
حَتّى بَدا الصُبحُ وَقَد سَرَّني
ما تَمَّ لِلوَصلِ عَلى الهَجرِ