وراح تدافع أنفاسها

التفعيلة : البحر المتقارب

وَراحٍ تَدافَعَ أَنفاسُها

غَريمَ الغَرامِ عَنِ الأَنفُسِ

إِذا ما الحَبابُ عَلاها بَدَت

كَوَردٍ تَبَسَّمَ عَن نَرجِسِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وراح في لطافتها كحسي

المنشور التالي

أحسن بداري إذا لاحت مجالسها

اقرأ أيضاً

وحليم الشوق مد يدا

وَحَليمِ الشَّوق مدَّ يداً بِزمامٍ مَسَّه سَفَهُ وظلامُ اللَّيلِ معتَكِرٌ وَطَريقُ الحَزْنِ مشتَبِهُ عقَدَتْ بالنَّجمِ صَبوتُهُ ناظِراً يُغفي…

غاضت أنامله وهن بحور

غاضَت أَنامِلُهُ وَهُنَّ بُحورُ وَخَبَت مَكايِدُهُ وَهُنَّ سَعيرُ يُبكى عَلَيهِ وَما اِستَقَرَّ قَرارُهُ في اللَحدِ حَتّى صافَحَتهُ الحورُ…

الخمر ما أكرم أكفاءها

الخَمرَ ما أَكرَمَ أَكفاءَها فَأَبعِدِ الهَمَّ بإِدنائِها وَهاتِها فالدِّيكُ مُستَيقظٌ وَالشُّهْبُ قد هَمَّت بإِغفائِها وَاللَيلُ إِن وارَتكَ ظَلماؤُهُ…