وَأَخٍ لَيسَ شَأنُهُ شُكرَ نُعمى
لَفظُهُ عَن مَسالِكِ الشُكرِ أَعمى
إِنَّما يَمدَحُ القَليلَ اِتِّفاقا
فَإِذا ما الكَثيرُ وافاهُ ذَمّا
أَنا بَينَ الهِجاءِ وَالمَدحِ مِنهُ
إِن أَتاهُ بِرّي فَإِمّا وَإِمّا
وَأَخٍ لَيسَ شَأنُهُ شُكرَ نُعمى
لَفظُهُ عَن مَسالِكِ الشُكرِ أَعمى
إِنَّما يَمدَحُ القَليلَ اِتِّفاقا
فَإِذا ما الكَثيرُ وافاهُ ذَمّا
أَنا بَينَ الهِجاءِ وَالمَدحِ مِنهُ
إِن أَتاهُ بِرّي فَإِمّا وَإِمّا