يا هلالا خداه تفاحتان

التفعيلة : البحر الخفيف

يا هِلالاً خَدّاهُ تُفّاحَتانِ

وَغَزالاً عَيناهُ نَرجِسَتانِ

بِالَّذي إِن بَدَت ثَناياكَ فيهِ

كانَ كَالوَردِ حُفَّ بِالأُقحُوانِ

جُد بِبُرءٍ مِنَ الوِصالِ عَلى مَن

قَد أَذابَتهُ عِلَّةُ الهِجرانِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لا تلح في قصد من لا خير فيه إذا

المنشور التالي

رضاب كالرحيق الخسرواني

اقرأ أيضاً