كَأَنَّ نُجُومَ الليْلِ مِنْ خَوْفِ فَجْرِها
وَقَدْ جَدَّ مِنْها لِلْغُرُوبِ عَزائِمُ
جُفُونٌ حَماها الشَّوْقُ أَنْ تَطْعَمَ الكَرى
فَأَعْيُنُها مُسْتَيْقِظَاتٌ نَوائِمُ
كَأَنَّ نُجُومَ الليْلِ مِنْ خَوْفِ فَجْرِها
وَقَدْ جَدَّ مِنْها لِلْغُرُوبِ عَزائِمُ
جُفُونٌ حَماها الشَّوْقُ أَنْ تَطْعَمَ الكَرى
فَأَعْيُنُها مُسْتَيْقِظَاتٌ نَوائِمُ