ويح روحي أظنها في السياق

التفعيلة : البحر الخفيف

وَيْحَ رُوحي أَظُنُّها في السِّياقِ

عِنْدَ وَقْتِ الفِراقِ يَوْمَ الفِراقِ

فَاطْلُبوها بِحَيْثُ كُنَّا اعْتَنَقْنا

هَلَكَتْ عِنْدَ شُغْلِنا بِالعِناقِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ونرجس للنسيم معتنق

المنشور التالي

فؤاد كما شاء الهوى يتحرق

اقرأ أيضاً

تحية طيبة

تحيَّةً طيَّبةً إِلى النُّبوغِ العربي وَنظرةً خاشعةً إِلى بهاءِ الأَدبِ قد جمعتْ بينهما (ميٌّ) بأُمي وَأَبي كان النبوغُ…