له عِذارٌ أَثْرُهُ ظاهرٌ
للعين معدومٌ على اللَّمْسِ
كأن أُولاهُ على خَدِّهِ
ظلُّ قضيبٍ ظَلَّ في الشمس
أو ألفٌ حَرَّرها كاتبٌ
وهْيَ تُرى من ظاهرِ الطِّرْس
أو كطرازٍ في شِعارٍ وقد
شَفَّ عليه ظاهرُ اللُّبْس
وليس ما قلتُ ولكنّه
آثارُ لَمْسي فيه أو جَسِّى