ولما صار ود الناس ختلاً
وأوحش ربعهم من بعد أنس
ولم أظفر على جهدي بحُرّ
تركت هواهمُ وصحبتُ نفسي
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
أحبابنا هل لذاك العهد تذكار
أَحبابنا هَل لِذاك العَهد تذكارُ يُدني إَلَيكُم إِذا لَم تُدنِنا الدارُ بنتُم فَلَم يغنِنا مِن أُنسِكُم سَكَنٌ يَوماً…
خليلي لا تندم على العتب للحب
خليليَ لا تندم على العتب للحبّ فإن خفيف الحب أنفع بالطب فما ذاك مكروهٌ ولا بمحرّم بشرع الهوى…
هذه ليلتي وحلم حياتي
هذه ليلتي وَحُلْمُ حَيَاِتي بَينَ مَاضٍ من الزّمانِ وَآتِ الهَوَى أَنَتَ كُلُّه والأمَانِي فَاملأ الكأسَ بِالغَرامِ وَهَاتِ بَعدَ…
ما كان سهما غار بل ظبي سنح
ما كان سهماً غار بل ظبيٌ سنحْ إن لم يكن قتلَ الفؤادَ فقد جرحْ جلبَ الجمالَ يريد أنفَسنا…
وفرت العارضين ولم يعارض
وَفَرتُ العارِضَينِ وَلَم يُعارِض مَشيبي إِذ تَناثَرَ مَلقَطايا وَإِنَّ البيضَ مِثلَ السودِ عِندي فَكَيفَ يَخُصُّ تِلكَ مُسَلَّطايا مَطايَ…
واستبق ودك للصديق ولا تكن
وَاِستَبقِ وِدَّكَ لِلصَديقِ وَلا تَكُن قَتَباً يَعَضُّ بِغارِبٍ مِلحاحا فَالرُفقُ يُمنٌ وَالأَناةُ سَعادَةٌ فَتَأَنَّ في رِفقٍ تَنالُ نَجاحا…
أعبد الله دع لوا وليتا
أَعَبدَ اللَهِ دَع لَوّاً وَلَيتا فَقَد أَصبَحتَ يا مِسكينُ مَيتا وَكُنتَ بِخِلَّتَينِ تُدِلُّ حَتّى رُميتَ مِنَ السَماءِ كَما…
وفت بشرى سرورك بالوعود
وَفَت بُشرى سُرورك بِالوُعود وَهَلّ هِلال سَعدك في الوُجودِ وَمَولد نَجلك المَسعود أَضحى لَهُ المَجد المُؤثّلُ عَن جُدودِ…