تصفح النوع:
نقد
3469 منشور
سكرت ومن هذا الذي منه يسلم
سَكَرتُ وَمَن هَذا الَّذي مِنهُ يَسلَمُ وَبُحتُ لِمَن أَهوى بِما كُنتُ أَكتُمُ فَأَصبَحتُ كَالحَيرانِ عِندَ إِقامَتي أُسَرُّ بِما…
يا عين حمدان من ذا
يا عَينُ حَمدانَ مَن ذا عَلى فُتورِكِ يَسلَم حَيّتُ لَمّا بَدا لي وَمِتُّ حينَ تَكَلَّم حَتّى إِذا ما…
ما حاجة أولى بنجح عاجل
ما حاجَةٌ أَولى بِنُجحٍ عاجِلٍ مِن حاجَةٍ عَلِقَت أَبا تَمّامِ فَرعٌ تَمَكَّنَ مِن أَرومِ عِمارَةٍ بَقِيَت مَناقِبُها عَلى…
أيها الخادم الذي لو أتيت الأمر
أَيُّها الخادِمُ الَّذي لَو أُتيتُ ال أَمرَ كانَ المُكَرَّمَ المَخدوما آمِراً ناهِياً أَميراً مُطاعاً جائِزَ الحُكمِ سائِماً لا…
أبا العباس ما ظني بشكري
أَبا العَبّاسِ ما ظَنّي بِشُكري إِذا ما كُنتَ تَعفو بِالذَميمِ وَإِنّي وَالَّذي حاوَلتَ مِنّي لَمُعوَجٌ دَفَعتَ إِلى مُقيمِ…
أرى الإخوان في هجر أقاموا
أَرى الإِخوانَ في هُجرٍ أَقاموا وَخانَ الخِلُّ وَاِفتُقِدَ الذِمامُ وَوَدَّعَني الصِبا وَعَريتُ مِنهُ كَما مِن غِمدِهِ خَرَجَ الحُسامُ…
يا عمرو ما للناس قد
يا عَمروُ ما لِلناسِ قَد كَلِفوا بِلا وَنَسَوا نَعَم أَتَرى السَماحَةَ وَالنَدى رُفِعا كَما رُفِعَ الكَرَم مُسِخَ النَدى…
وقانص محتقر ذميم
وَقانِصٍ مُحتَقَرٍ ذَميمِ كَدرِيِّ لَونٍ أَغبَرٍ قَتيمِ مُشتَبِكِ الأَعجازِ بِالحَيزومِ وَمُخرِجِ اللَحظَةِ بِالخَيشومِ أَضيَقُ أَرضاً مِن مَقامِ الميمِ…
وبكر سلافة في قعر دن
وَبِكرِ سُلافَةٍ في قَعرِ دَنٍّ لَها دِرعانِ مِن قارٍ وَطينِ تَحَكَّمَ عِلجُها إِذ قُلتُ سُمني عَلى غَيرِ البَخيلِ…
دق معنى الخمر حتى
دَقَّ مَعنى الخَمرِ حَتّى هُوَ في رَجمِ الظُنونِ كُلَّما حاوَلَها النا ظِرُ مِن طَرفِ الجُفونِ رَجَعَ الطَرفُ حَسيراً…
وخمارة للهو فيها بقية
وَخَمّارَةٍ لِلَّهوِ فيها بَقِيَّةٌ إِلَيها ثَلاثاً نَحوَ حانَتِها سِرنا وَلِلَّيلِ جِلبابٌ عَلَينا وَحَولَنا فَما إِن تَرى إِنساً لَدَيهِ…
إذا عبا أبو الهيجاء
إِذا عَبّا أَبو الهَيجا ءِ لِلهَيجاءِ فُرسانا وَسارَت رايَةُ المَوتِ أَمامَ الشَيخِ إِعلانا وَشَبَّت حَربُها وَاِشتَ عَلَت تُلهِبُ…
لأبيحن حرمة الكتمان
لَأَبيحَنَّ حُرمَةَ الكِتمانِ راحَةُ المُستَهامِ في الإِعلانِ قَد تَصَبَّرتُ بِالسُكوتِ وَبِالإِط راقِ جَهدي فَنَمَّتِ العَينانِ تَرَكَتني الوُشاةُ نُصبَ…
خف من المربد القطين
خَفَّ مِنَ المِربَدِ القَطينُ وَأَقلَقَتهُم نَوىً شَطونُ فَاِستَفرَغوا مِشيَةَ المُصَلّى كَأَنَّ أَظعانَهُم سَفينُ وَقَرَّبوا كُلَّ أَرحَبِيٍّ كَأَنَّما ليطُهُ…
إنا اهتجرنا للناس إذ فطنوا
إِنّا اِهتَجَرنا لِلناسِ إِذ فَطِنوا وَبَينَنا حينَ نَلتَقي حَسَنُ نُدافِعُ الأَمرَ وَهوَ مُقتَبِلٌ فَشَبَّ حَتّى عَلَيهِ قَد مَرَنوا…
أضحكني الحب وأبكاني
أَضحَكَني الحُبُّ وَأَبكاني وَهاجَ شَوقي طولُ كِتماني مِن حُبِّ حَوراءَ رُصافِيَّةٍ كَرَنَّها غُصنٌ مِنَ البانِ مَخروطَةُ الكُمَّينِ قَصرِيَّةٌ…
من كان يجهل ما بي
مَن كانَ يَجهَلُ ما بي فَأَنتِ لا تَجهَلينا عِنانُ يا شُغلَ نَفسي يا أَحسَنَ العالَمينا أَلقَيتِ مِنكِ عَلَينا…
وقول قلته فأصبت فيه
وَقَولٍ قُلتُهُ فَأَصَبتُ فيهِ وَلَم أَحفِل مَقالَةَ مَن لَحاني عِناقُ الغانِياتِ أَلَذُّ عِندي وَأَشهى مِن مُعانَقَةِ السِنانِ وَيَومٌ…
رعته يوما وقد نام
رُعتُهُ يَوماً وَقَد نا مَ بِقَرعِ الجُلجُلَينِ قالَ لي حَرَّكتَ هَذا أَنتَ يا طالِبَ شَينِ قُلتُ لا تَفديكَ…
يا عمرو ما هذا الغلام الذي
يا عَمروُ ما هَذا الغُلامُ الَّذي مَرَّ بِنا في الحَيِّ مُستَنّا أَفازِعٌ مِن وَصلِ شُطّارِكُم فَرُبَّما قَد شُغِلوا…