تصفح النوع:
شوق
2485 منشور
أتاني زائرا من كان يبدي
أَتاني زائِراً مَنْ كانَ يُبدي لِيَ الهَجْرَ الطويلَ وَلا يَزورُ فقالَ النَّاسُ لمَّا أَبصَرُوهُ لِيهْنِكَ زارَكَ البَدْرُ المُنيرُ…
أنا بين الرجاء والخوف منه
أَنا بَيْنَ الرَّجاءِ والخَوفِ مِنْهُ في يَدِ الشَّوقِ مُطْلَقٌ مَحْبُوسُ بانَ مِنَّا يَوْمَ الفِراقِ فَوَلَّتْ ثمَّ بانَتْ مِنْ…
وحق جفونك فهي التي
وَحَقِّ جُفُونِكَ فَهْيَ الَّتي إِذا ما حَلَفْتُ بِها أَصْدُقُ لَقَدْ فَتَحَ الشَّوْقُ لِي مِنْ هَوَا كَ بَاباً مِنَ…
إني طلبت إلى القرطاس يحمل لي
إِنِّي طَلَبْتُ إِلى القِرْطاسِ يَحْمِلُ لي بَعْضَ الَّذي بي إِلَيْكُمْ زَادَني قَلَقا فَظَلَّ يَرْعَدُ في كَفِّي فَأَوْهَمَني بِأَنَّهُ…
رسم صبري في ربع شوقي محيل
رَسْمُ صَبْرِي في رَبْعِ شَوْقي مُحِيلُ وَلرُوحي في سَيْلِ دَمْعي مَسِيلُ قَدْ بَكى لِي مِمَّا بَكَيْتُ العَذُولُ وَرَثى…
إذا حار ركب الشوق في ربع لوعتي
إِذا حَارَ رَكْبُ الشَّوْقِ في رَبْعِ لَوْعَتي جَعَلْتُ لَهُ بَادِي الأَنِينِ دَلِيلا وَإِنْ عَادَ لَيْلُ العَتْبِ أَقْمَرَ بِالرِّضَا…
وما أبقى الهوى والشوق مني
وَمَا أَبْقَى الهَوى وَالشَّوْقُ مِنِّي سِوى رُوحٍ ترَدّدُ في خيَالِ خَفِيتُ عَنِ النَّوائِبِ أَنْ تَراني كأنَّ الرُّوحَ مِنِّي…
هذا كتابي إليكم فيه معذرتي
هَذا كِتابي إِلَيْكُمْ فِيهِ مَعْذِرَتي يُنْبِيكُمُ اليَوْمَ عَنْ شَوْقي وَعَنْ سَقَمِي أَجْلَلْتُ ذِكْرَكُمُ عَنْ أَنْ يُدَنِّسَهُ لَوْنُ المِدَادِ…
يا نظرة بشرخ شبابي
يا نَظرَةً بِشَرخٍ شَبابي وَقَضى عَلَيَّ نَعيمُها بِعَذابِ ما كُنتُ أَحسَبُ نَظرَةً مِن نَضرَةٍ تَقضي عَلى مشتاقِها بِعقابِ…
هلم فما بيني وبينك ثالث
هَلُمّ فَما بَيْني وبيْنَكَ ثالِثُ وقَدْ غَفَلَتْ في الحُبِّ عَنّا الحَوادِثُ وما ثَمَّ غيْرُ الكأسِ والآسِ والهَوى وغَيْرُ…
مولاي مذ بعدت دياري لا تسل
موْلايَ مُذْ بَعُدَتْ دِياري لا تَسَلْ عنْ طولِ لَيْلي وارْتِقابِ صَباحي جَرَحَ البِعادُ فُؤادَ عَبْدِكَ فهْوَ منْ أجْلِ…
شوق نفسي الى كلامك يحكي
شَوْقُ نفْسي الى كَلامِكَ يحْكي نارَهُ للجَحيمِ ذاتِ الوَقودِ فإذا قِيلَ هلْ تَمالأْتِ قالَتْ في جَوابِ السُّؤالِ هلْ…
يا رسول الصبا فديتك بلغ
يا رَسولَ الصَّبا فدَيْتُكَ بَلِّغْ فرْطَ شوْقي إنِ اسْتَطَعْتَ ووَجْدي وتحمّلْ نحْوَ القِبابِ سَلاماً يزْدَري عرْفُهُ بأزْهارِ نَجْدِ…
تألق نجديا فأذكرني نجدا
تألّقَ نجْدِيّاً فأذْكَرَني نجْدا وهاجَ ليَ الشّوْقَ المُبَرِّحَ والوَجْدا وَميضٌ رأى بُرْدَ الغَمامَةِ مُغْفَلاً فمَدّ يَداً بالتِّبْرِ أعْلَمَتِ…
دعا عزماتي والمطية والوخدا
دَعا عَزَماتي والمطيّةَ والوَخْدا وإلاّ فكُفّا الشّوْق عنّي والوَجْدا ولا تطلُبا دمْعي بتَجْريحِ مُقْلَتي فدَمعيَ مقْبولٌ على القلْبِ…
خليلي إن اشتقتني مرة
خَليلِي إن اشْتَقْتَني مرّةً تَشوَّقَكَ القلْبُ منّي مِرارا وما زِلْتُ أصْفيكَ محْضَ الوِدادِ وأمْنَحُكَ الحُبَّ بحْتاً نُضارا جعلْتُكَ…
تقول لي الأظعان والشوق في الحشا
تقول لي الأظْعانُ والشّوْقُ في الحَشا لهُ الحُكْمُ يمْضي بينَ ناهٍ وآمِرِ إذا جبَلَ التّوْحيدِ أصْبَحْتَ فارِعاً فخيِّمْ…
سلو عن فؤادي بعدكم كيف حاله
سَلُو عَنْ فُؤَادِي بَعْدَكُمْ كَيْفَ حَالُهُ وَقَدْ قُوِّضَتْ عِنْدَ الصَّبَاحِ رِحَالُهُ وَلاَ تَحْسَبُوا أَنِّي سَلَوْتُ عَلَى النَّوى فَسُلْوَانُ…
لا تهج بالذكر من جلدي
لاَ تُهِجْ بِالذِّكْرِ مِنْ جَلَدِي نَارَ شَوقٍ شَقَّ مُحْتَمَلُهْ وّيَقُولُ النَّاسُ فِي مَثَلٍ لاَ تُحَرِّكْ مَنْ دَنَا أَجَلُهْ
مررت بالعشاق قد كبروا
مَرَرْتُ بِالْعُشَّاقِ قَدْ كَبَّرُوا وَكَانَ بِالْقُرْبِ صَبِيُّ كَرِيمْ فَقُلْتُ مَا بَالُهُمُ قَالَ لِي أُلْقِيَ لِلْحُبِّ كِتَابٌ كَريمْ