تصفح النوع:
حربي
433 منشور
شجانا نوح شاديها
شَجَانَا نَوْحٌ شَادِيهَا وَتَصْوِيعُ بَوادِيهَا بِلادٌ كَانَتْ النُّعْمَى تَرَاءى فِي مَغَانِيهَا فَمَاذَا أَنْزَلَتْ فِيهَا مِنَ البُؤْسِ أَعَادِيهَا كَوارِثُ…
إن تكونوا حماتها وبنيها
إِنْ تَكُونُوا حُمَاتَهَا وَبنِيهَا مَا لِتِلْكَ الذِّئَابِ تَعتَسُّ فِيهَا أَفَترْضَوْنَ أَنْ تَهُونَ عَتِيداً بَعدَ ذَاكَ الإِبَاءِ فِي مَاضِيها…
حي الكنانة غدوة استقلالها
حَيِّ الكِنَانَةَ غُدْوَةَ اسْتِقْلالِهَا وَاحْمَدْ بَلاءَ الصِّيْدِ مِنْ أَبْطَالِهَا تِلْكَ المُعَاهَدَةُ البَعِيدُ مَنَالُهَا أَدْنَتْ مَسَاعِيهِمْ بَعِيدَ مَنَالِهَا خُطَّتْ…
ما عين فيجتها وصافي مائها
مَا عَيْنُ فِيجَتِهَا وَصَافِي مَائِهَا هِيَ أُمَّةٌ رَوِيَ الثَّرَى بِدِمَائِهَا أَفَمَا تَرَوْنَ بَلاءهَا فِي نَفْحِهَا عَنْ حَوْضِهَا للهِ…
متى ينجلي هذا السحاب المخيم
مَتَى يَنْجَلِي هَذَا السَّحَابُ المُخَيَّمْ وَيُقْشِعُ عَنَّا ظِلُّهُ المُتَجَهِّمُ فَنَسْطَعَ شَمْسُ الْحَقِّ مِلْءَ سَمَائِهَا وَتَطْلُعَ فِي لَيلِ الأَبَاطِيلِ…
أبيت والسيف يعلو الرأس تسليماً
أَبَيْتَ وَالسَّيْفُ يَعْلُو الرَّأْسَ تَسْلِيماً وَجُدْتَ بِالرُّوحِ جُودَ الحُرِّ إنْ ضِيمَا تذَكُرُ العُرْبُ وَالأَحْداثُ مُنْسِيَةُ مَا كَانَ إذْ…
لمثلها يستعد البأس والكرم
لِمِثلِها يَستَعِدُّ البَأسُ وَالكَرَمُ وَفي نَظائِرِها تُستَنفَذُ النِعَمُ هِيَ الرِئاسَةُ لاتُقنى جَواهِرُها حَتّى يُخاضَ إِلَيها المَوتُ وَالعَدَمُ تَقاعَسَ…
قد ضج جيشك من طول القتال به
قَد ضَجَّ جَيشُكَ مِن طولِ القِتالِ بِهِ وَقَد شَكَتكَ إِلَينا الخَيلُ وَالإِبِلُ وَقَد دَرى الرومُ مُذ جاوَرتَ أَرضَهُمُ…
إن زرت خرشنة أسيرا
إِن زُرتُ خَرشَنَةً أَسيرا فَلَكَم أَحَطتُ بِها مُغيرا وَلَقَد رَأَيتُ النارَ تَن تَهِبُ المَنازِلَ وَالقُصورا وَلَقَد رَأَيتُ السَبيَ…
إني منعت من المسير إليكم
إِنّي مُنِعتُ مِنَ المَسيرِ إِلَيكُمُ وَلَوِ اِستَطَعتُ لَكُنتُ أَوَّلَ وارِدِ أَخكو وَهَل أَخكو جِنايَةَ مُنعِمٍ غَيظُ العَدُوِّ بِهِ…
علونا جوشنا بأشد منه
عَلَونا جَوشَناً بِأَشَدَّ مِنهُ وَأَثبَتَ عِندَ مُشتَجَرِ الرِماحِ بِجَيشٍ جاشَ بِالفُرسانِ حَتّى ظَنَنتَ البَرَّ بَحراً مِن سِلاحِ وَأَلسِنَةٍ…
يا ضارب الجيش بي في وسط مفرقه
يا ضارِبَ الجَيشِ بي في وَسطِ مَفرِقِهِ لَقَد ضَرَبتَ بِعَينِ الصارِمِ العَضَبِ لاتَحرُزُ الدُرعُ عَنّي نَفسَ صاحِبِها وَلا…
أتزعم ياضخم اللغاديد أننا
أَتَزعَمُ ياضَخمَ اللَغاديدِ أَنَّنا وَنَحنُ أُسودُ الحَربِ لانَعرِفُ الحَربا فَوَيلَكَ مَن لِلحَربِ إِن لَم نَكُن لَها وَمَن ذا…
فلا تصفن الحرب عندي فإنها
فَلا تَصِفَنَّ الحَربَ عِندي فَإِنَّها طَعامِيَ مُذ بِعتُ الصِبا وَشَرابي وَقَد عَرَفَت وَقعَ المَساميرِ مُهجَتي وَشُقَّقَ عَن رُزقِ…
يا لمة ضرب الزمان
يا لمة ضرب الزما ن على معرسها خيامَهُ للّه درك من خُزا مى روضة عادت ثَغامه فَوَرَبّه قامت…
تعالى الله ما شاء
تعالى اللّه ما شاء وزاد اللّه إيماني أأفريدون في التاج أم الاسكندر الثاني أم الرجعة قد عادت إلينا…
منافسة
أُعلن الإضراب في دور البغاء. البغايا قلن: لم يبق لنا من شرف المهنة إلا الإدعاء! إننا مهما اتسعنا…
طوارئ
طائرةٌ تُمَشِّطُ الأجواءْ . بارجةٌ تكشِطُ جِلْدَ الماءْ . زوارقٌ حَربيَّةٌ غَصَّتْ بها الأرجاءْ ماذا جرى ؟ ــ…
حصار
ها هوَ ذا ( يَزيدْ ) صباحَ يومِ عيدْ يُخَضِّبُ الكعبةَ بالدماءِ من جديدْ. إنّي أرى مُصَفَّحاتٍ حَوْلَها…
مدخل
سبعون طعنة هنا موصولة النزف تبدي ولا تخفي تغتال خوف الموت في الخوف سميتها قصائدي و سمها ياقارئي…