هناك أربعة أشياء تجعلني أريد البقاء حيا:
الأمل: وهو جو من التفائل والاعتقاد الساذج أن حياتي ستصبح أفضل في المستقبل، وأني سأعيش في عالم سعيد للأبد بعد موتي.
الفضول: إذا كان هناك فلم واحد فقط في العالم، فسيتحتم عليك مشاهدته مهما كان سيئا. الحياة كذلك.
الخوف: لست أطمح أن أنهي حياتي وأفتح عيني لأجد نفسي في الجحيم.
والأهم من كل ذلك الإيمان: كيف أؤمن بأن للكون خالقا كاملا الأوصاف ثم اعتقد بأنه عبثا خلق الحياة خالية من المعنى.
اقرأ أيضاً
إن الطبيعة تمقت التعطل
إن الطبيعة تمقت التعطل، وكُل فراغ يتواجد في الحياة يمتلئ من تلقاء نفسه بالهم والشقاء.
لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها
لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها
ومن يجعل الضرغام بازا لصيده تَصَيَّدَهُ الضرغام فيما تصيدا.
ومن يجعل الضرغام بازا لصيده تَصَيَّدَهُ الضرغام فيما تصيدا.
وهام بي الأسى والبؤس حتى كأني عبلة والبؤس عنتر
وهام بي الأسى والبؤس حتى كأني عبلة والبؤس عنتر
أريد لحظة انفعال
أريد لحظة انفعال…لحظة حب…لحظة دهشة..لحظة اكتشاف…لحظة معرفة…أريد لحظة تجعل لحياتى معنى..إن حياتى من أجل أكل العيش لا معنى…