لَقَد عَلِمَت عُليا رَبيعَةَ أَنَّنا
ذُراها وَأَنّا حينَ تُنسَبُ جيدُها
وَما اِنفَكَّ مِنّا مُنذُ كُنّا عِمارَةً
إِذا الحَربُ شالَت لاقِحاً مَن يَقودُها
إِن تَسأَلي تُنبَي بِأَنّا خِيارُه
وَأَنّا الذُرى مِنها وَأَنّا وَقودُها
لَقَد عَلِمَت عُليا رَبيعَةَ أَنَّنا
ذُراها وَأَنّا حينَ تُنسَبُ جيدُها
وَما اِنفَكَّ مِنّا مُنذُ كُنّا عِمارَةً
إِذا الحَربُ شالَت لاقِحاً مَن يَقودُها
إِن تَسأَلي تُنبَي بِأَنّا خِيارُه
وَأَنّا الذُرى مِنها وَأَنّا وَقودُها