يحميه لألاؤه أو لو ذعيته

التفعيلة : البحر البسيط

يَحميهِ لألاؤُهُ أَو لَو ذَعِيَّتُهُ

عَن أَن يُذالُ بِمَن أَو مِمَّنِ الرَجُلُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

محيا إذا حياك منه بنظرة

المنشور التالي

وأكثر تيهي أنني بك واثق

اقرأ أيضاً

نفسي فداؤك أيها الغضبان

نَفسي فِداؤُكَ أَيُّها الغَضبانُ ماهاكَذا يَتَعاشَرَ الإِخوانُ صَدَرَ الأَصادِقُ عَن ذُراكَ وَحَظُّهُم مِنكَ الوِصالُ وَحَظِّيَ الهِجرانُ وَمُنِعتُ إِنصافاً…

ومرتد بالدجى روحت صهوته

وَمُرْتَدٍ بِالُّدجَى رَوَّحْتُ صَهْوَتَهُ بَعْدَ اخْتِلاسِ ذَماءِ الرِّيحِ بِالعَنَقِ فَما مَسَحْتُ بِعُرْفِ الصُّبْحِ حافِرَهُ وَلا فَلَيْتُ عَلَيْهِ لِمَّة…