الآنَ أَشْبَهَ خَدَّهُ
وَرْدَ الشَّقِيْقِ عَلاَنِيَهْ
لَمَّا بَدَا فِي كَفِّهِ
خَالٌ كَنُقْطَةِ غَالِيَهْ
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
ألم تر أن العز ألقى برحله
أَلَم تَرَ أَنَّ العِزَّ أَلقى بِرَحلِهِ إِلى الغُرِّ مِن أَولادِ بَكرُ بنِ عامِرِ
هجرت الحبيب اليوم من غير ما اجترم
هَجَرتِ الحَبيبَ اليَومَ مِن غَيرِ ما اِجتَرَم وَقَطَّعتِ مِن ذي وُدِّكَ الحَبلَ فَاِنصَرَم أَطَعتِ الوُشاةَ الكاشِحينَ وَمَن يُطِع…
يوم المحب لطوله شهر
يَوْمُ المُحِبِّ لِطُولِهِ شَهْرُ وَالشَّهْرُ يُحسَبُ أَنَّهُ دَهْرُ بأَبي وَأُمِّي غادَةٌ في خدَّها سِحْرٌ وبَيْنَ جُفُونِها سِحْرُ الشَّمْسُ…
سيأتي أمير المؤمنين ودونه
سَيَأتي أَميرَ المُؤمِنينَ وَدونَهُ جَماهيرُ حِسمى قورُها وَحُزونُها تَجاوُبُ أَصدائي بِكُلِّ قَصيدَةٍ مِنَ الشِعرِ مُهداةٍ لِمَن لا يُهينُها…
وقفت عليه ناقتي فتناعت
وَقَفتُ عَلَيهِ ناقَتي فَتَناَعَت شُعوبُ الهَوى لَمّا عَرِفتُ المَغانِيا فَما أَعرِفُ الآياتِ إِلّا تَوَهُّما وَما أَعرِفُ الأَطلالَ إِلّا…
إلى ساق
“نزلت من السيارة بحركة طائشة فانزاح ستر… وعربدت ثلوج… ثم استرت في مقعدٍ وثيرٍ صالبةً ساقيها…” يا انضفار…
وكم حاسد لي انبرى فانثنى
وَكَم حاسِدٍ ليَ اِنبَرى فَاِنثَنى لِغُصَّةَ نَفسٍ شَجاها شَجاها وَمِن أَينَ يَسمُو لِنَيلِ العُلا وَما بَثَّ مالاً وَلا…
أزور فتقصيني وأنأى فتعتب
أَزورُ فَتُقصيني وَأَنأى فَتَعتَبُ وَأَوهَمُ أَنّي مُذنِبٌ حينَ تَغضَبُذ وَأَرجو التَلاقي كُلَّما بَخِلَت بِهِ كَذَلِكَ يُرجى البَرقُ وَالبَرقُ…