متى كان للصب في مذهب الهوى

التفعيلة : البحر المتقارب

مَتى كانَ لِلصَبِّ في مَذهَبِ الهَوى

حَظُّ نَفسٍ فَما ذاكَ صَبُّ

وَلَيسَ مِنَ الحُبِّ في عِدَّةِ المُحِبّينَ

قَلبٌ لَهُ فيهِ قَلبُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لي في خلوتي بجلوة محبوبي

المنشور التالي

إن الذي تيمني قربه

اقرأ أيضاً

علام تلوم عاذلة جهول

عَلامَ تَلومُ عاذِلَةٌ جَهولُ وَقَد بَلّى رَواحِلَنا الرَحيلُ فَإِنَّ السَيفَ يُخلِقُ مِحمَلاهُ وَيُسرِعُ في مَضارِبِهِ النَحولُ قَطَعنَ إِلَيكُمُ…